من أنا؟

أهلًا بك  في موقعي، في البداية شكرًا على اهتمامك بمعرفة المزيد عني فاسمح لي أن اعرفك بنفسي .

أنا (يوسف محمود) مدرب معتمد من الأكاديمية الدولية لعلوم و تكنولوجيا الرياضة بالنمسا

بدأت مع مواقع التواصل الاجتماعي في 2016 على فيسبوك عندما قررت تقديم محتوى عربي ثري بالمعلومات في التغذية والتمرين بعيدًا عن الأساطير المنتشرة والمبنية على أسس غير علمية، فبدأت في كتابة مقالات متنوعة موثقة بمصادر علمية متنوعة من كتب و دراسات و أبحاث و نظريات و مقالات و محاضرات ودورات وغيرها من المراجع بالإضافة إلى دمجها مع الخبرة الشخصية والتجربة.

فقد قمت بتدريب مئات الأشخاص من دول مختلفة ببرامج مبنية على أحدث المعلومات بناءً على متابعتي لمختلف النشرات العلمية الأجنبية والمتابعة المستمرة للعلماء والباحثين البارزين في علوم التغذية والرياضة ولاعبي كمال الأجسام و رفع الأثقال المحترفين.

في البداية كان عدد قراء مقالاتي محدودًا يمكن حصره بسهولة و رغم ذلك استمر نشري للمقالات واهتمامي بإضافة معلومات لا وجود لها في المحتوى العربي وبعضها مواضيع لا يلتفت لها الأغلبية حتى خارج الدول العربية!

الآن أصبح لي متابعين من مختلف دول العالم وتصلني رسائل متنوعة من أشخاص تغيرت حياتهم بسبب مقالاتي.

وقد نجحت في القضاء على العديد من خرافات التغذية والتدريب في الوطن العربي بعيدًا عن معلومات المدربين غير المتخصصين و أطباء التخسيس، بعيدًا عن البرامج التدريبية المجهدة بدون فائدة أو السهلة التي لا جدوى لها، و أنظمة الدايت الثابتة شديدة الفقر في السعرات الحرارية والمغذيات الضرورية لتحسين الصحة وبناء العضلات وحرق الدهون، وهي أنظمة لا علاقة لها بطبيعة جسم و ميزانية و ظروف و اسلوب حياة كل شخص والتي تؤدي إلى اضرار صحية خطيرة تصل إلى الوفاة.

و حتى إذا وصلت لنتائج بتلك الطرق البدائية فهي نتائج مؤقتة وليست الأفضل ولن تستطيع الاستمرار على تلك الطرق طوال حياتك.

حيث إن الأنسان في المتوسط يحاول أن يخسر وزنه 13 مرة و يفشل.

بدأت في التواجد كذلك على انستجرام بهدف الوصول لعدد أكبر من الأشخاص و إثراء المحتوى العربي بشكل أفضل، و من هنا جاء قرار إنشاء موقعي.

تأكد انه عند اشتراكك في خدمة التدريب الأونلاين أو شراء أحد برامجي أنها مبنية على المعلومات المنشورة في مقالاتي، و أي إضافة غير موجودة بتلك المقالات فتأكد انني أنوي الكتابة عنها لاحقًا، فأنا لا اخفي معلوماتي بغرض بيعها و لا اروج لمكملات غذائية و أجهزة عديمة الفائدة.

يمكنك أيضًا الانضمام للجروب الخاص بي على فيسبوك

حتى تتمكن من طرح أي سؤال أو مناقشتي في المعلومات التي اذكرها في مقالاتي و أنا ارحب بذلك بالطبع.